في مثل هذا اليوم قبل 75 عامًا: تزوجت “ريتا هايورث” من الأمير “علي خان” في مدينة “كان” بفرنسا.
في الـ 27 من مايو عام 1949، تركت “ريتا هايورث” مسيرتها السينمائية لتتزوج من الأمير “علي خان”، ابن السلطان “محمد شاه آغا خان” الثالث، زعيم الطائفة الإسماعيلية الشيعية.
وتم إعداد وتصميم جهاز الزفاف الخاص بها من قبل المصمم “جاك فتح” في مدينة كان بفرنسا، لتنجب في نفس العام ابنتها الثانية الأميرة “ياسمين”، ويتم الانفصال عام 1951 برفع “هايورث” دعوة قضائية للحصول على الطلاق في أمريكا مدعية وجود نيه في اختطاف الإبنة والقسوة في التعامل. وتعتبر هذه الزيجة الثالثة لهايورث من أصل خمس زيجات.
واللي ميعرفش “ريتا هايورث”، فهي ممثلة امريكية، اشتهرت بأدائها المميز في فيلم “جيلدا” عام 1946، أمام جلين فورد، حيث لعبت دور المرأة القاتلة في أول دور درامي كبير لها.
كما عُرفت بأدائها المتميز في أفلام مثل
- “الملائكة فقط لها أجنحة” (1939)
- “شقراء الفراولة” (1941)
- “الدم والرمال” (1941)
- “السيدة من شنغهاي” (1947)
- “بال جوي” (1957)
- “طاولات منفصلة” (1958).
وصفها “فريد أستير”، الذي شاركته البطولة في فيلمين، “لن تصبح ثريًا أبدًا” (“1941) و”لم تكن أبدًا جميلًا” (1942)، بأنها شريكته المفضلة في الرقص؛ كما لعبت دور البطولة في الفيلم الموسيقي Technicolor “Cover Girl” (1944) مع “جين كيلي”، وتم تصنيفها كواحدة من أفضل 25 نجمة سينمائية على الإطلاق؛ في استطلاع معهد الفيلم الأمريكي AFI’s 100 Years…100 Stars.
ونتيجة لمساهمتها في صناعة السينما، حصلت هايورث على نجمة في ممشى المشاهير في هوليوود عام 1960.
