فيلم قلباً وقالباً Inside Out 2
الرحلة الثانية في دماغ رايلي، الجزء الثاني من فيلم Inside out، هو تكمله للجزء الأول.. بظهور مجموعة مشاعر وأحاسيس جديدة في دماغ ووجدان “رايلي” بانتقالها لمرحلة المراهقة.
شخصية Anxiety عمله قلق جامد أوي، وعايزه تغيير كثير من قواعد واختيارات واتجاهات JOY، يا ترى مين حينتصر ؟وهل ده حيكون على حساب “رايلي” نفسها؟
الفيلم الحقيقه هو نفس فكرة الجزء الأول، لكن بيناقش مشاعر أكثر، خصوصاً أن “رايلي” بقت أكبر.
وميزة الفيلم بالنسبالي، أنه وصل نفس رسالة الجزء الأول، وهي إزاي أن كل مرحلة وكل موقف، ليه مشاعر وظروف ممكن تتفاجأ أنت شخصياً من ردود أفعالك، وساعات كمان جسمك وعقلك بيحميك بطريقته.
فهم الواحد لمشاعره واحترامها، وتقديرها سواء كانت غضب – قلق – حزن – سعاده؛ بيخليك تعيش بسلام نفسي، صحيح مش طول الوقت، وهي دي الفكره.. أنت العصبي والحزين والسعيد والغيور والمزعج .. وأنت جميل وطبيعي؛ عشان أنت كل دول.
نقلاً عن @destressed بتصرف، بعد نزول الفيلم في سينمات نيوزيلندا:
“كطفل (وأحيانًا حتى الآن)، كنت أكره مشاعري. أتمنى أن تزول، وأدفعها إلى الأسفل، وأكرهها لمجرد وجودها. بينما كنت أشاهد هذا الفيلم، كل ما يمكنني التفكير فيه هو الرسالة الجميلة، لنا جميعًا.”
“جميع مشاعرنا تبذل قصارى جهدها. من المفترض أن نشعر بها، حتى المشاعر الصعبة.”
“أي من مشاعرك يحتاج إلى بعض الحب والرعاية اليوم؟”
في رأيكوا من الأفضل الجزء الأول لايك ولا الجزء الثاني ؟
فيلم قلباً وقالباً Inside Out 2
النوع : مغامرة /فانتازيا/ انيميشن / عائلي
مدة العرض : 92 دقيقة
انتاج : يونيو ? 2024