الفنان إبراهيم سعفان – كوميديا السهل الممتنع
واحد من اهم علامات الكوميديا المصرية في وجهة نظري وعشان مخدش حقه كفايه، ولقيت الكثير في البوست اللي فات مقيدين انه ايقونه كوميدية جباره، قلنا ندي للراجل حقه، ونتكلم عنه شويه وعن اعماله شويتين
وعشان الناس اللي مش بتحب المقالات الطويله ذي، المقالة حتتقسم ما بين التعريف بالفنان “ابراهيم سعفان” وعلاقته برئيس الجزائر السابق،والنص التاني عن اعماله اللي حتفصلك وتضحكك اكيد، واضمها لسلسله_الروقان_والفصلان
هو كان مدرس للغة العربية بمدرسة التوفيقية الثانوية بشبرا مصر وتخرج من كلية الشريعة جامعة الأزهر عام ١٩٥٧؛ ولأنة كان طالب مغترب من أرياف المنوفية، فكان بيأجر غرفة متواضعه يقيم فيها جنب الكلية وشاركه فيها طالب جزائرى مغترب بيدرس فى الأزهر، وتشاركوا معاً فى اللقمة والفرشة. اسمه “محمد ابراهيم بو خربه”
تشاء الاقدار ان يكون احد حكام الجزائر بعد ذلك والمعروف باسم “هواري بومدين” واللي طلب من الرئيس انور السادات ، انه يشوف صديق عمره في الدراسه والسكن، وقد كان … فقام الرئيس السابق محمد انور السادات بترتيب اللقاء ما بينهم.
يقال كمان انه كان زميل دراسة للرئيس الأسبق محمد حسني مبارك لمدة ٦ سنوات في المرحلة الابتدائية، في مدرسة شبين الكوم
من المعلومات اللي منتشره عنه ان هو قام بتعليم السندريلا سعاد حسني القراءة والكتابة، نظرًا لعدم التحاق سعاد بمدارس بسبب ظروفها.
في ٢٠١٥ ظهرت مقالات على السوشيل ميديا بتقارن بين الشبه الواضح لابراهيم سعفان ونجم الراي الجزائري ” الشاب خالد” .. يا ترى حد خد باله من التشابه 
اعماله :
ودي كلها حتفصلك ضحك، صحيح بعضها مشاهد مش كبيره لكن مؤثره جداً، واشهرها والمفضل بالنسبالي:
*”عم مبلولي” في فيلم اونكل زيزو حبيبي Dear Uncle Zizo:
بطولة محمد صبحي وبوسي، وبيظهر فيها ” ابراهيم سعفان” مع الديك “لهيطة” 
، اللي بيعمل عليه تجارب بـ “حقنة 
هتلر” 
*دور “زوزو بيه” فى مسرحية “سنة مع الشغل اللذيذ”:
بطولة أبوبكر عزت وليلى طاهر، ,كانت لزمته الشهيرة “ههأه.. ما بتضحكش ليه؟” ( برشحها للجمهور الرايق )
*دور الراجل العجوز في مسرحية ” الدبور” 
اللي بيعاكس ليلي طاهرة الممرضة
ولزمته “أنا مرتاح كده.. أنا مبسوط كده”؛( برشحها للجمهور الرايق )
*مسرحية الأستاذ مزيكا 
١٩٧٨
غنية عن التعريف بطولة سمير غانم ونوال ابو الفتوح
*وطبعا دور “أمين أفندي” في فيلم “تجيبها كده تجيلها كده هي كده” اللي اكلمنا عنه في مقال آخر
